منتديات صاحب الزمان

ترحب ادارة منتديات صاحب الزمان
تتمنا ان تكون من ضمن اسرة صاحب الزمان
وان تسجل لديها

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات صاحب الزمان

ترحب ادارة منتديات صاحب الزمان
تتمنا ان تكون من ضمن اسرة صاحب الزمان
وان تسجل لديها

منتديات صاحب الزمان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات صاحب الزمان

يشمل على عدة اقسام مختلفة تناقش مواضيع مختلفة


    كيف تكسب المرأة حب زوجها?

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 101
    تاريخ التسجيل : 25/01/2010
    العمر : 33

    كيف تكسب المرأة حب زوجها? Empty كيف تكسب المرأة حب زوجها?

    مُساهمة من طرف Admin الخميس يناير 27, 2011 4:02 pm


    الرجل طفل كبير يمكن للمرأة ان تكسب قلبه ولكن ببعض المجهود
    اولا عليها ان تلعب دور الام ان تحتويه وتقف بجانبه وقت الضيق وتلبى رغباته وتعشره انه اهم شخص فى حياتها عليها ان تعامله مثل ما تعامل ابنها تماما
    ثانيا الاحترام اهم شئ فى الحياه الزوجيه عليها ان تحترمه امام اهله واهلها وامام الاولاد ولاتعصى له امر
    ثالثا كلمه حاضر ونعم من احب الكلمات الى قلب الرجل ويحب ان يسمعها من زوجته على طول قولى له حاضر دائما حتى لو لم تنفذى امره
    رابعا وقت الغضب اسكتى نهائيا ولاتتكلمى مهما حدث وبعض ان يهدء زوجك عاتبيه
    خامسا امدحى زوجك دائما امام الاولاد والاهل ولاتذكرى عيوبه امامهم
    سادسا اخبريه انكى بحاجه دائمه لوجوده بجانبك وانكى تسعدى عندما يكون معكى
    سابعا اشعريه دائما انه الاقوى وانكى ضعيفه وانكى دائما فى حاجه اليه
    ثامنا اظهري له إعجابك بمظهره وبذوقه الرفيع في اختيار ملابسه واحرصي علي ألا تنتقدي ذوقه‏
    تاسعا غيرى باستمرار من شكلك لان الرجل بطبيعته يمل بسرعه
    عاشرا كونى دائما صريحه معه لان الصراحة هي أقصر طريق إلى قلب الرجل، فلابد أن يثق بالمرأة كي يحبها، فلو كذبت عليه مرة لن يستطيع أن يبني معها علاقة متينة لأنه سيظل يتذكر أنها كذبت عليه يوماً وربما ستكذب عليه مرة أخرى،
    وهنا طريقة اخرى:-
    للرجل حاجات اساسية يجب على المرأة فهمها جيدا
    هذه الحاجات هى:
    1-الحاجة الى الثقة
    2- الحاجة الى التقبل
    3- الحاجة الى التقدير
    4-الحاجة الى الاعجاب
    5- الحاجة الى الاستحسان
    6- الحاجة الى التشجيع
    اذا قامت الزوجة بتلبية هذه الحاجات
    بالاضافة الى القيام بوظيفتها الاساسية كزوجة الا و هى اعفاف الزوج
    ملكت بذلك قلبه
    و الان لنشرح هذه الحاجات بالتفصيل
    الثقة هى ان تشعرى زوجك بانك واثقة انه يبذل كل ما فى جهده و انه قادر على القيام بمسئولياته
    و التقبل هو ان تشعريه انك تحبينه كما هو حتى و ان لم يكن كاملا
    و التقدير هو ان تشكريه على جهوده حتى لا يشعر ان عطاءه يذهب سدى
    و الاعجاب هو ان تظهرى له فخرك به و بمميزاته و صفاته و فضائله
    و الاستحسان هو ان تشعريه انك راضية عنه و انه بطلك
    و التشجيع هو ان تظهرى له ثقتك من حسن تصرفه فيخرج احسن ماعنده
    اما الاعفاف فعلى كل زوجة ان تدرك انه اهم شئ بالنسبة للرجل
    و اذا احسنت القيام بهذا الدور فانه سوف يكسبها الكير من النقاط لديه


    الزوجة المثالية

    ـ حاولي أن تكسبي حب زوجك لشخصك ولصفاتك الحلوة وروحك الجذابة فتلك الصفات تزيد جمال المرأة جمالاً يدوم على مر السنين وتكبر في عين زوجها فالاحترام بين الزوجين هو أساس الزواج الناجح وبنية البيت السعيد.
    ـ الزوجة العاقلة هي من تعلم أن الحياة لا تسير على وتيرة واحدة... وتلك من سنن الله على عباده... فاصبري معه وكوني عوناً له في وقت شدته وضيقه ولا تتخلى عن بيتك وأسرتك وراء أمال وأحلام كاذبة وتشكي شظف العيش معه في سبيل الخلاص منه.. بل تذكري دائماً الأيام التي نعمت بها مع زوجك في رخاء وسعادة فتكوني معه في الضراء كما قاسمته السراء.
    ـ اعلمي أن التوافق والانسجام بينك وبين زوجك لن يتأتى بصورة إيجابية في بداية الحياة الزوجية وذلك لاختلاف الميول والطباع والعادات لكل منكما ولكن مع وجود الرغبة الصادقة والنية المخلصة في تحقيق ذلك التوافق فإنه سوف يتحقق حتماً بمرور الأيام...
    ـ حاولي ألا تكوني امرأة تقليدية... حتى لا يشعر زوجك بالسأم والملل فإن تكرار نفس الأعمال ونفس المظهر ونفس الأشياء يومياً كفيل بأن يسبب الضجر لأي إنسان.. إن الزوجة الذكية هي التي تكسر دائماً روتين الحياة اليومية.. ولا يتأتى ذلك إلا بالسعي الدائم لاكتساب خبرات جديدة وزيادة وتنمية المعلومات والتجارب...
    ـ حاولي أن تكوني دائماً عوناً لزوجك على أعباء الحياة فلا ترهقيه بطلبات تفوق طاقته... ساء كانت تلك الطلبات مادية أو معنوية.. ولا تنس أن زوجك قد يستدين أو يسلك طريقاً منحرفاً ليحقق لك تلك الطلبات.. وفي كل الأحوال ستكون النتيجة وبالاً على سعادتك الزوجية.
    ـ تذكري دائماً إن طبيعة كل فرد منا تهفو لسماع العبارات الطيبة رغم تأكدنا من مشاعر الطرف الآخر... فمشاعر الود وعبارات المجاملة بينك وبين زوجك تحفظ علاقاتكما من أي ملل أو فتور يتسلل لها... بل تضفي الدفء والانتعاش... فاحرصي على عدم غياب تلك العبارات في حياتك الزوجية.
    ـ هناك مثل جميل يقول: القناعة كنز لا يفنى.. والقناعة لا تعني الخنوع والخمول والكسل وإنما تعني الرضا بما قسمه الله لك دون حنق أو تبرم على اعتبار أنه نعمة من نعم الله عليك بالنظر لمن هم أقل منك.. ثم العمل الجاد المخلص لتحسين وضعك وترك النتائج على الله سبحانه وتعالى... والزوجة الصالحة هي التي تعلم إن الغنى ليس غنى المال وكثرة المقتنيات وإنما الغنى غنى النفس التي تعرف كيف تستغني عن الأشياء عندما يكون الحصول عليها سيكلفنا ما لا طاقة لنا به.
    ـ من الأفضل عدم فض رسائل زوجك دون علمه... لأنه يولد في نفسه شعوراً بالتجسس عليه.. واحرصي على عدم إلحاحك في معرفة ما لا يريد إخبارك عنه.. ولا تتبعي أسلوباً ينفر منه زوجك في معرفة تلك الأخبار (كإفراغ جيوبه.. البحث في أشياءه الخاصة) لأن ذلك يعتبر تعدياً على حق من حقوقه.
    ـ لا تسألي زوجك عن أشياء قد تضرك الإجابة الصريحة عنها.. مثل سؤالك عن علاقاته النسائية قبل الزواج.. وإصرارك على معرفة من كان له علاقة معها بالاسم.. أو عن نزواته ومغامراته السابقة... فمعرفتك لكل هذه الأشياء سيجعلك رغم إرادتك تعقدين دائماً مقارنة بينك وبين من عرفهن... وذلك من شأنه أن يحيل حياتك إلى جحيم كنت في غنى عنه. فالمرأة الذكية هي التي لا تنبش في ماضي زوجها وتكتفي بأنه أصبح الآن ملكاً لها وحدها.. وفياً ومخلصاً في الحاضر والمستقبل.
    ـ يجب أن تكون لزوجك أكبر مساحة من اهتمامك وتفكيرك... فكل ما تقومين به من أعمال واهتمامات أخرى يجب أن تصب في النهاية في ينبوع اهتمامك بزوجك وحرصك على إبراز هذا الاهتمام في كل مناسبة بلا مبالغة أو انفعال...
    ـ عليك أن تتحلى دائماً باللباقة... واللباقة تعني اختيار الكلمات المناسبة للمواقف المناسبة.. والمرأة اللبقة هي التي تعرف كيف تمتص غضب زوجها إذا ما حدث.. تعيده في لحظات إلى طبيعته المألوفة.. وذلك بوسيلة إيجابية محببة إلى نفسه.. وليس بالإنزواء أو السكوت لأن تلك السلبية قد تؤدي إلى نتيجة عكسية فقد يعتبرها الزوج استفزازاً له.. أو نوعاً من البرود المقيت.
    ـ الزوجة المثالية هي التي تعلم إن لكل إنسان عيوبه.. فليس هناك من يتصف بالكمال إلا الله سبحانه وتعالى.. وأيضاً لكل إنسان حسناته وصفاته الطيبة.. فلا تجعلي عيوب زوجك أو الصفات السيئة فيه تنسيك محاسنه وصفاته الطيبة... والحمقاء هي التي تجسم عيوب زوجها وتضخمها وتنتقد تلك العيوب بمناسبة أو بغير مناسبة.. والأكثر حمقاً من تفعل ذلك أمام الناس.. وليس معنى ذلك أن تتركي نقائص زوجك دون محاولة علاجها أو توجيهه لمحاولة التخلص منها بل إن هذا من واجبك... ولكن عليك فقط اختيار الوقت المناسب والأسلوب المناسب... وانتقاء الكلمات الرقيقة، التي لا تجرح مشاعره وتعطيه إحساساً بأن حبك له فقط هو الذي دفعك إلى ذلك... أنك تريدينه في أحسن صورة.
    ـ حاولي ألا تكثري الشكوى من الإرهاق والتعب... ولا تدعي المرض لتحاولي اكتساب عطف الرجل... فالرجل يهرب من المرأة المتمارضة كثيرة الشكوى.
    ـ من المستحسن أن يعلم زوجك منك كل شيء عن طبيعة عملك والظروف المحيطة بهذا العمل.. وأن تخبريه عن أية أزمة أو مشكلة بالعمل لها تأثير ضار عليك أو أي شيء قد يعرضك للمساءلة القضائية... فاستشيريه في كل أمر من أمورك لأنك أصبحت مرآة لزوجك... فاحرصي على صورتك دائماً أمامه في مجال عملك.
    ـ حاولي أن تعيشي بطريقة منظمة ولا تتهربي من مواجهة أي مشكلة تقابلك بل عليك مناقشتها مع زوجك وتبادل الرأي الذي قد يؤدي لحل فيه مصلحة الجميع... فميزانية بيتك تعودي على مناقشتها بهدوء ويكون تقسيمها حسب الأولويات الضرورية لها...
    ـ إذا حصل زوجك على مبلغ إضافي خلال الشهر كمنحة أو مكافأة أو غير ذلك فلا تصرفي هذه الزيادة.. بل اقتصديها... ووفريها للاحتياجات المستقبلية الغير متوقعة.
    ـ إذا حدث ظرف طارئ اضطرك إلى إستدانة مبلغ ما... فاحرصي على سداده بأسرع وقت ولو على دفعات كل شهر... حتى لا تقعي في دوامة لا تخرجي منها في الاستدانات المتتالية... مما يسبب لك المتاعب النفسية.. وتكون سبباً للمشاجرات بينك وبين زوجك.
    ـ من الأفضل أن تملئي وقت فراغك.. في قضاء واجباتك تجاه المحيطين بك... العناية بمظهرك... الاعتناء بالثياب (تصليح.. كي) أو الترويح عن النفس بالنزهة.. العناية بالصحة.. زيارة الطبيب أو طبيب الأسنان... ممارسة بعض التمرينات الرياضية.. أو الاهتمام بجمالك.
    ـ الزوجة المثالية هي الواثقة من نفسها دون غرور أو تعالى على الآخرين مع حسن التصرف في الأمور... فهي بذلك تسعد زوجها وتجعله فخوراً بها مطمئناً إلى جانبها.
    ـ الزوجة العاقلة هي من تعرف حدودها.. ومتى تطيل الحديث ومتى ومتى توجزه.. ومتى تصمت.. فهي تتجنب الرد على أسئلة قد تكون محرجة. ويتطلب ذلك منها لباقة كبيرة وحسن تقدير للأمور.
    ـ احرصي على أن يكون حديثك مع زوجك فلكين صوتك متزناً مع إحسان التعبير ومناقشة الأمور بالمنطق الواعي والهدوء.
    ـ يجب أن تتفهمي حقيقة حياتك الزوجية... مع سعة الأفق حتى تكون قراراتك سليمة لا تسيء إليك أو إلى زوجك.. وذلك يجعلك ثابتة الجأش عند معالجة الأمور وهذا يضيف إلى مزاياك التي يعجب بها زوجك فتعظمين في نظره.
    ـ اعلمي أن الزوجة المتكبرة المغرورة تجعل زوجها ينفر منها ويهجرها كمن تتعالى عليه بمركزها الاجتماعي أو بنسبها وتذكره بذلك دائماً فتكون بذلك سبباً في تنغيص حياته معها. فاحرصي على أن تكوني إنسانة متواضعة بسيطة ولكن بلا تساهل حتى لا يطمع فيك الآخرين.

    مع تمنيات
    صاحب الزمان

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 6:01 pm